السسسلام عليكم و رحمة الله و بركآته . .
حييييييهم عربنآ ، ، علووومكم ؟ ربكم إلا بخييير !!
حبيت أطرح عليكم هالموضوع القميييل ،
بما إنه ششششي من عاداتنا و تقاليدنا لازم تتعرفون عليه أكثر .. و أكثر . .
ما بطول عليكم : -
هذه العادة القديمه مارسها العرب منذ قديم الزمان , وقد مرت وتطورت عبر العصور المختلفة , حتى صارت على ماهي عليه الآن من حسن , ودقة في التنظيم والتدريب والتخصص, حتى أصبح يشكل مصدر دخل لكثير من الناس . وأصبح وسيلة من وسائل الترفيه وجلب الراحه .
ويمكن إجمال مايتم عمله في موسم السباق مايلي :-
- تغطيه فم الحيوان بالكمامة بين الوجبات حتى لا يأكل شيئاً لا يراد له أكله .
- تغطية جسم الحيوان ليلاً بمايناسبه حفاظاً عليه من البرد .
- عدم تعريض الهجن لتيارات هواء شديده أو للحرارة .
- الإهتمام الصحي المميز بهجن السباق .
-المراعاة الخاصه بتغذية الهجن .
ومما يتبع مع هجن السباق أنها تمنع عن الأكل لفترة 17 ساعه قبل السباق وتمنع عن الشرب لمدة يوم أو أكثر , وغير ذلك من الاجراءات حتى تدخل السباق في حاله نفسيه جيده وهذا مايسمى ( بالتحفيز ) ..
* الاشراف على الهجن .... ويضم : -
1- المضمر :- وهو الذي يشرف على الهجن إشرافاً عاماً , وخاصه تدريبها وتغذيتها وهو بمثابة المدرب الرئيس للهجن .
2- المطي :- هو الذي يجهز عملية الهجن للسباق .
3- الركبي أو المركبي ... هو الطفل الذي يركب أو يقود الجمل أثناء عمليه السباق نفسها , وعمره بين 10 إلى 12 سنه وذلك حتى يكون خفيفاً لا يؤثر على سرعة الانطلاق للجمل .
ينحصر السباق على الفئات المتكافئه من الهجن من حيث العمر والجنس وهي ..
1- الحول :- الجمال التي عمرها أكثر من 7 سنوات وهي رباعيه أو فاطر .
2- الزمول :- الذكر من الجمال عمرها أكثر من 7 سنوات .
3- الذلل :- الناقه التي عمرها أكثر من سبع سنوات .
4- السداسيات :- الهجن التي عمرها 6-7 سنوات
5- ثنايا :- الهجن التي عمرها 5 سنوات .
6- ثنايا جعدان :- الذكور من الثنايا .
7- ثنايا أبكار :- الاناث من الثنايا .
8- اليذاع :- الهجن التي عمرها 4 سنوات ( ذكور و إناث )
9- المضارب :- الهجن التي عمرها أقل من 3 سنوات .
10 - السودانيات :- الهجن التي تستورد من السودانيات ويخصص لها شوط أو أكثر .
من اقوال زايد :
“وفاء منا للإبل وما أسدته لأسلافنا ولنا من بعدهم من خدمات , وقت أن كنا نعتمد عليها في كل حياتنا وتنقلاتنا ورحلاتنا , فإننا نهتم بها ونكرمها لسابق أفضالها علينا وعلى أجدادنا , ولن ننسى أن الإبل كانت وسيلتنا الوحيدة في التنقلات”.
"زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله "
منقول لعيونكم