في العين وفي المستشفى تحديدا
الدكتوره كانت عند ريم وقالت الها انهم بيظهرونها بالباجر عقب ما يبطلون عنها الخياطه اللي في راسها وعالساعه 7 يتهم شما ويايبتلهم وياها عشا كالعاده وهالمره مسوتلهم بيتزا
ريم : رشوود السبال ما ياني اليوم
اليازيه : ملتهي ويا اخواني
شما : تراهم سارو القريه اليوم
البنات : شووووووووووو
ريم : يعلهم ... سارو القريه والسبال ما قالي
اليازيه : هذا اكييد هزاع اخويه اللي ربشهم
شما : اظني لان منصور قالي انه هو اللي شار عليهم السيره
ميره من سمعت طاري منصور سرحت عنهم وتمت اتفكر فيه
ريم : ميروووووه
ميره : ..............................
ريم : ميرووووووووووووووووووه
ميره : ها
ريم : وين وصلتي
سلامه : اكيد دبي
ميره : شدراج
ريم : اووه يلا اعترفي بسرعه فمنو تفكرين
شما : حسيتو انا نحن كلنا ثانويه عامه
ريم : لا وكلنا ادبي بعد
اليازيه : لا الغاليه انا علمي
ميره : عاشت الزلمه
اليازيه : لا والله يعني اللي تدخل علمي زلمه
ريم : هيه اكييد
اليازيه: ويا ويوهكن
تمن البنات يسولفن لين الساعه 10 شما ردت بيتهم والبنات بعد ردن البيت يوم يت فطيم لانها هي اللي تبات ويا ريم
اما الشباب بعدهم في القريه يوم اظهرو من قلعة الميدان سارو يلعبون وتعشو وردو يلعبون وعالساعه 12ونص ظهرو من القريه وردو العين وصلو البيت عالساعه 1ونص طبعا كلهم سارو بيت قوم راشد لانهم كانو موقفين سياييرهم هناك وعقب كل واحد سار بيته ورقد
اليوم الثاني
راشد توه ناش من الرقاد ونازل الصالة وهو يغني ((............................))
راشد : صباح الخير
الكل : صباح النور
عبدالله : قول مساء الخير... انت جايف الساعه ... حد يرقد لي هالحزه
راشد :يكمل يغني ولا هامنه عبد الله
عبد الله : الساعة كم رديت البيت امس انا رقدت وانت ما ييت
راشد : الا ابويه اقول عوين العزم
عبد الله ( وهو محرج ) : رشووووود.... يوم ارمسك اترد عليه
راشد ( التفت صوبه واطالعه ورد وصد صوب ابوه )
عبدالله : ايه انت عن هالنظرات لا اييك طراق يعدل لك ويهك
راشد ( وصل حده وقام واقف ) : جان فيك خير يله
عبد الله :انت متى بتغدي ريال وبتخلي عنك حركات اليهال
راشد : ريال غصبن عنك .... انت لين متى بتم اتعاملني جييه
الكل استغرب من رد راشد على عبدالله لان اول مره راشد يرمس عبد الله جييه والا طول عمره يسمع كلامه ويزييغ منه
عبد الله : الحشيمة لبويه والا انا برويك شغل الله
بو عبد الله ( وهو مضايج من عياله) : الحمد لله يوم تذكرتوا اني يالس امبينكم ... ونش وظهر عنهم
ام عبد الله ( تبغي اتغير السالفه علا يضاربون صدق ) : راشد يلا قوم خلنا انسير المستشفى
راشد ( وهو يطالع عبدالله بحتقار ) : انشا الله امايه ... انا بترياج في السياره (وظهر من الصاله وسار وشغل موتره ويابه جدام الصاله وفي هاللحظة اتصله حمدان وبشره ان ابوه غدا بخير ويلس يسولف وياه ونساه اللي استوى بينه وبين عبد الله ويوم اركبت ام عبد الله السياره اتشوف راشد ميت من الضحك من سوالف حمدان استانست يوم شافت راشد )
راشد : الحين بيي صوبك
حمدان : خلاص عيل اترياك ... يلا في داعة الله
راشد : مع السلامه
ام عبد الله : وين .... بتسير صوب منوه نحن الحين ترانا بنرد
راشد : جيييه ما بتيلسين عند بنتج
ام عبد الله : لا ابويه نحن الحين بنيب اختك وبني
راشد : شووووووو..... ريموه بتظهر اليوم
ام عبد الله : بسم الله الرحمن الرحيم ....بلاك .... هي بتظهر اليوم
راشد ( حس بقبضه في قلبه لانه عرف ان اذا ريموووه ظهرت من المستشفى ما بيشوف شما وهو عقب ما اتعود على شوفتها كل يوم واتعود على صوتها ... وهو كل يوم يتريا فيه اليوم الثاني عشان يشوفها )
راشد : امايه مب جنه توه الناس عليها يمكن ما صحت عدل
ام عبد الله : عنبوه بلاك حد يتمنا ان اخته اتم في المستشفى .. وبعدين هي الحين بخير وما فيها شي
راشد ( من هاللحظه انجلب حاله و تم يسرع عشان يوصل المستشفى بسرعه ويشوف شما ويشبع عينه منشوفها ) وفي هاللحظه وصلو المستشفى راشد ومثل ما هو متعود يفج الباب ويحدر الحجره بسرعه عشان اتطيح عينه على شما قبل لا تتغشى ..... راشد من دخل الحجره وعيونه ادور شما لكن للاسف شما ما كانت موجوده
ام عبد الله : ( توها حادره الحجره ) السلام عليكم
ريم + فطيم : وعليكم السلام
راشد ( دخل ويلس عالكرسي وهو مضايج )
فطيم : راشد ... بلاك عنبوه لا سلام ولا كلام
راشد:.....................
ريم : ( واتلوح بيدها جدام ويه راشد) رشوووووووووووووووووود
راشد : وويع .... عنبوه ويا الحس صمختيني .. بلاج
ريم : ما بلاني شي لكن انت شو اللي بلاك
راشد : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ريم : لا الريال حالته ما تسر
راشد : يوم بتون تظهرون سوولي تيلفون انا عند حمدان
ام عبد الله : انزين
وظهر عنهم وسار صوب حمدان لكن حالته لله
حمدان اول ما شاف راشد استغرب من حالته توه كان يسولف وياااه وما كان فيه شيء
حمدان ( وهو يوايه راشد ) غريبه ما تميت عندهم واايد
راشد :ااااااااااااااااااااااااااااااااه
حمدان : والخيبة ........... بلاك
راشد : محد
حمدان !!!!!!!!: منو محد ؟؟؟
راشد : غلايه محد ما يت اليوم
حمدان : افااااااااا ما عليه انزين بتي عقب شوي
راشد : ما ظني
حمدان : جيييه
راشد : لان ختيه بتظهر اليوم
حمدان : ويعني
راشد : يعني اني ما بشوفها كل يوم ولا بسمع صوتها
حمدان : ههههههههههه
راشد : يالهرم انا يالس اشكيلك حالي وانت تضحك عليه لكن الغلط هب منك من اللي يرمسك (ونش بيسير )
حمدان : (وبعده مب رايم يسكت ) هههههههههههههههههه (ويقبض راشد من ايده عن لا يسير)
راشد : يالسخيف ممكن تقولي شو اللي يضحك
حمدان : خلاص خلاص ما بضحك ( ويرد يضحك ) هههههههههههه
راشد : اوووووووووووووووووووووه (ويسحب ايده من ايد حمدان ويسير عنه
حمدان ( وهو يربع ورا راشد ) بو سناد تعال خلاص خلاص والله ما بضحك
راشد : ...........................
حمدان : رشووووووووود عاد ( وتم يلحقه ويرمسه لكن راشد لا جواب لين ما وصل السياره وركبها حمدان سار وركب عالسيت الثاني عشان يرمس راشد ويستسمح منه لكن راشد ما همه شخطه وظهر من المستشفى وسار البر ... في السياره حمدان طول الوقت يرمس راشد بس راشد مب عاطنه ويه وصلو صوب مكان كله عراقيب نزل راشد من السياره وسار ويلس فوق العرقوب حمدان نزل وراه كان الجو مغيم وبراااد )
حمدان : رشوود عاد ما تسوى علينا هالضحكه
راشد : اتشوف هالعراقيب كلهن
حمدان : هيه بلاهن
راشد : اتروم اتعد حبات الرمل اللي فيهن
حمدان : !!!!! ... لا طبعا
راشد : احبها اكثر من حبات الرمل هاذيلا
حمدان ( وهو مستغرب من كلام راشد ما كان يتوقع انه هالكثر يحب يتحراها نزوه وبس ) :راشد اسمحلي
راشد : مسموح يا حمدان .. انت ما سويت شي انت اللي سمحلي
حمدان : مسموح
وتمو ساكتين فتره وعقبها رمس راشد
راشد : تذكر يوم اتقولي اسئل مجرب ولا تسال طبيب
حمدان : هيه
راشد : يعني انت حبيت
حمدان : وياليتني ما حبيت
راشد : شو اللي استوا
حمدان : يوزوها ولد عمها
راشد : كانت تحبك
حمدان : هيه .. لكن شالفايده دامنا ما صرنا لبعض
راشد : ودامنها كانت تحبك ليش ما رفضت ولد عمها
حمدان : ومن متى البنت الها شور عندنا
راشد : ااااااااااااااااااااااااااااااااااخ .........ما اتخيل ايوزونها واحد غيري
حمدان : ليش ما تخطبها وتفك عمرك عالاقل لا ايي واحد وياخذها عنك
راشد : ما ابا اخطبها لين ما اتاكد انها تباني .... لو اني احبها بس ما اباها تاخذني وهي مب راضيه على قولك البنت مالها شور اخاف ان خطبتها ما يشاورونها
حمدان : وايد واثق ان اهلها بيوافقون عليك
راشد : ودهم جان الا راشد بن سعيد بيناسبهم
حمدان: ههههههههههههههههههههههه... الحين انت راشد اللي اعرفه
راشد : ويا ويهك
حمدان : انزين تعال خلنا انرد انا ثلجت اهنيه برد عالاقل انت لا بس جاكيت الا انا خليتني اركب وياك بلا جاكيت ولا شي
راشد : اوكي يلا عيل نسير صوب السياره